موضوعات متنوعة

ولكن سرعان مارأيناه قد وقع في شبكة فتاة يهودية بريطانية بارعة الجمال والمال تُسمّى (جمايما 21 عاماً)وهي أسلمت وسماها عمران خان باسم إسلامي،وهو (حقه) أو (جميلة)،وهي تدرس بجامعة أوكسفورد بلندن، وجدير بالذكر أن أباها يهودي من أكبر الأثرياء ،وكما سمعنا أنه على الرقم السابع من حيث الثروة في العالم , وهو ينتمي إلى منظمة يهودية عالمية كعضو لها

ابحثوا عن عشرات أمثال (ملالا) والأطفال الجرحىٰ والمعوقين في بلدنا الذين استُهدفوا في هجمات طائرات بدون طيار وعلى الرغم من ذلك يريدون الحصول على التعليم ويريدون لعب دورهم في المجتمع. قدّموهم إلى دائرة الضوء وامنحوهم الجوائز. وأقيموا مدارس على أسمائهم ووفّروا لهم تسهيلات للتعليم المجاني وبثوا مقابلاتهم وأجروا على وسائل الإعلام الاجتماعية تقارير مفصلة عنهم.

كلمتان، لا فرق بينهما إلا بمعانقة الألف اللام ومفارقتهما

من المعلوم أن سماحة المفتي محمد تقي العثماني أحد أعلام الأمةاالمسلمة وقد بدأ العلامة يكتب ترجمة نفسه مؤخرا باللغة الأردية والتي تنشرها مجلة البلاغ في باكستان ، وها نحن بدأنا ننقلها من اللغة الأردية إلى العربيةليعم النفع وتبلغ المعلومات عن سماحة المفتي إلى كل من يتمنى أن يتلقاها عبر اللغة العربية الخالدة

ها أنا ذا أنقل إليك تجربتي من خلال كتابتي هذه، لعلها تنفعك مثل ما نفعتني, وذلك لأن التجارب في الحياة تعلم الإنسان أشياء لا يتوقعها.

لبثت اعرض هذه المواكب من الأفكار، حتى تعبت ومللت، فألقيتها كلها في الصحراء، وجلست أفكر في الصحراء وحدها... نظرت إليها وهي متمددة على سرير الجزيرة الواسع، نائمة ، فامتلأت إكبارا لها وإعظاما، ثم فكرت أن لو فتحت الصحراء عينها، أكانت تبصرني، وتحس بوجودي ؟ أأشعر انا بوجود نمله حملتها الريح فطارت بها

فأحاطه الصحفيون في المطار، وبدأوا بطرح أسئلة متنوعة، فأجاب أن بنتي قد قتلت وارتحلت من هذه الدنيا، فماذا أقوله لكم! قال والد زينب المقتولة في حديثه مع الصحفيين في قناة "أي آر وائ" مؤخرا،...

قد اعترفت بهذا ,وها أنا أخبرك عن حياته, إنه حينما كان صغيرا ولم يكن قادرا على الكتابة, فأبوه كلفه بقراءة الكتب ومطالعتها ، فكان يقرأ ويطالع يوميا وبقي مستمرا على مطالعته أطول فترة.

صفحة من اليوميات

بعد برهة من الزمن استغرقت نحو نصف شهر أو يزيد أجمعتُ أمري على أن أعيد كتابة يومياتي باسم رأي اليوم لأتعلل بنوع من الراحة التي كنت أجدها في مثل هذه الكتابة التافهة! كانت —كما أسلفت — مدرستنا متعطلة لعشرة أيام تقريبا ؛ قمت خلالها بعدة رحلات ...

هذه المقالة تتحدث عن الهمة العالية.

إن الحبّ "إكسير" يذوب فيه الحقد كما يذوب الملح في الماء وعصا سحرية تسخر القلوب المتحجرة الجافة والطبائع المتمردة العاصية وتسوقها إلى أي جهة تشاء.       إنه يحول الأعداء إلى الأخلاء ويحلّ محلّ البغض والشحناء الصداقة والإخاء، ويجعل من ...

قد أنعم الله تعالى علينا نعما كثيرا لاتحصى ولاتعد، منها الوقت، فإن الوقت أغلى شيء في الحياة، لأن الوقت سلم الترقي والتقدم، من زلت قدماه فيه فلم يرتق ولم يتقدم، فإنما الوقت هو مفتاح النجاح والفلاح، هناك مثل، وهو الوقت والتيار لاينتظر لأحد، وهو ...