وما من مسلم إلا وقد أحب النبي عليه الصلاة والسلام, فحب النبي -صلى الله عليه وسلم- يقتضي منا أن نعرف لغته عليه الصلاة و السلام, ولذلك نتعلم اللغة العربية.
ان علماء ديوبند كثرهم الله سوادهم قد أفنوا حياتهم وأعمارهم في خدمة الإسلام والمسلمين والكتاب والسنة ، ن ذاع صيتهم وسطع نجمهم في سماء العلم ، وملأوا الهند بعلمهم خاصة والدنيا عامة ، ومؤلفات علماء ديوبند كثيرة جدا فلا يمكن حصرها ولا عدها ، إلا أننى سأذكر المستطاع منها ، وأكتفي بالأشهر منها ، وقد صنف هؤلاء العلماء الأعلام ما بين صغير وكبير في جميع العلوم وشتى الفنون ما لا يحصى من المصنفات
إن علم التصوف من العلوم الخاصة التي اعتنى بها علماء ديوبند. لهم فيه اليد الطولى، واللدلالة على مكانتهم المرموقة في هذا العلم سأذكر مؤلفات واحد من علماء ديوبند في علم السلوك، وهو حكيم الأمة الإمام أشرف علي التهانوي
ان علماء ديوبند كثرهم الله سوادهم قد أفنوا حياتهم وأعمارهم في خدمة الإسلام والمسلمين والكتاب والسنة ، ن ذاع صيتهم وسطع نجمهم في سماء العلم ، وملأوا الهند بعلمهم خاصة والدنيا عامة ، ومؤلفات علماء ديوبند كثيرة جدا فلا يمكن حصرها ولا عدها ، إلا أننى سأذكر المستطاع منها ، وأكتفي بالأشهر منها ، وقد صنف هؤلاء العلماء الأعلام ما بين صغير وكبير في جميع العلوم وشتى الفنون ما لا يحصى من المصنفات
لا شك أن دور القراءة مهم جدا في حياتنا جميعا، لما أن لها أثرا إيجابيا على الفرد والمجتمع، لأنها تطور الإنسان علميا وثقافيا، ولذلك نرى البعض يستغرقون معظم أوقاتهم في القراءة، ليزيدوا معلوماتهم وليتثقفوا بالثقافات العملية.
ولتكون القراءة ...
ان علماء ديوبند كثرهم الله سوادهم قد أفنوا حياتهم وأعمارهم في خدمة الإسلام والمسلمين والكتاب والسنة ، ن ذاع صيتهم وسطع نجمهم في سماء العلم ، وملأوا الهند بعلمهم خاصة والدنيا عامة ، ومؤلفات علماء ديوبند كثيرة جدا فلا يمكن حصرها ولا عدها ، إلا أننى سأذكر المستطاع منها ، وأكتفي بالأشهر منها ، وقد صنف هؤلاء العلماء الأعلام ما بين صغير وكبير في جميع العلوم وشتى الفنون ما لا يحصى من المصنفات
هدفا إلى تنشئة أجيال الأمة الناشئين وتعبئتهم بالعلوم الدينية ومايتعلق بها من الفنون المختلفة حتى تخرج العلماء في ذلك المخيم المعروف بـ(دارالعلوم ديوبند) وجروا في مجال التاليف كسيل عرم فغرق فيه كل الخزعبلات والشبهات الذي كان إعاقة كبيرة عن تسرب قوة الإيمان في نفوس المسلمي
دخول أطراف خارجية في العملية التعليمية يعني تعريض أمن الأمة للخطر ؛ وذلك حين يتعرض دين الأجيال للتحريف وعقولهم لألوان الغزو الفكري ، وهي مسألة لا تقل خطورة عن السماح للأجانب بالالتحاق بالجيش أو أجهزة الأمن التي تسهر على حماية البلاد
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.