إن الكاتب عبر مشاعره تجاه شهر رمضان المبارك، والذي يفارقنا بعد يوم أم يومين، ثم هل يأتي رمضان جديد في حياتنا أم لا؟ فطبعا، إن هذا الأمر موقوع على حياتنا، فمن نال حظا من حياته حين حلول رمضان العام القادم هو الذي يدركه، والذي انتهى أجله، فليس له حظ ولا نصيب في رمضان القادم، وقد ودع شهر رمضان بكلمات مبكية...
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.