توديع الإخوة بالبكاء! منظر مبك للمشاهدين.

الدنيا التي نعيش فيها هي عجيبة وغريبة، فهي عبارة عن سرور وحزن، وسعادة وكآبة، فنجد أحدا يكون في غاية السرور، والثاني يكون في غاية الحزن، ثم بالعكس، لكننا لا ننسى جميعا بأننا نحن في النهاية إخوة، فنحاول جميعا أن نشارك في أحزان إخوتنا ونساهم في سرورهم، فنسليهم حين ما يحزنون، ونساعدهم حين ما يفرحون، أليس هذا
  • إحصائيات المقالات:
  • مجموع المقالات : 2
  • الزيارات : 1379

اكتب معنا


يمكننا نشر مقالك على شبكة المدارس الإسلامية، دعنا نجرب!

أرسل من هنا

المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2024