إن الثقافة الغربية التي يتحدث الكاتب عنها في هذه المقالة هي موجودة في الغرب، ولكنها بدأت تتسرب في بلادنا الإسلامية، والكتاب قد حار أكثر حيران بأن هذه الثقافة هي ثقافة اسما، ولكنها ظلم في الحقيقة، وسوف يعرف القاري في هذه المقالة بأنها ظلم، ويكشف الكاتب في هذه المقالة حقيقة تلك الثقافة...
الدنيا التي نعيش فيها هي عجيبة وغريبة، فهي عبارة عن سرور وحزن، وسعادة وكآبة، فنجد أحدا يكون في غاية السرور، والثاني يكون في غاية الحزن، ثم بالعكس، لكننا لا ننسى جميعا بأننا نحن في النهاية إخوة، فنحاول جميعا أن نشارك في أحزان إخوتنا ونساهم في سرورهم، فنسليهم حين ما يحزنون، ونساعدهم حين ما يفرحون، أليس هذا
من المؤسف اليوم ضيعنا أولادنا باسم الحضارة والتقدم حيث يخرج الولد إلى الملاعب والملاهي ليمرح ويهنأ ويلعب حتى يواكب الحضارة برمتها، ولكن ضمن هذا إما يقتل أو يجرح جروحا لاتندمل أو يصبح معاقا مدى حياته.
إحصائيات المقالات:
مجموع المقالات : 3
الزيارات : 2693
اكتب معنا
يمكننا نشر مقالك على شبكة المدارس الإسلامية، دعنا نجرب!
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.