فلا يهُمَّنَّ الكاتبَ التقليدُ هل أقلد أم لا.....؟ ومن أختاره قدوة وإماما في الكتابة......؟ إن أنزلني واديا فسيحا نزلته وإن أدخلني جحر ضب دخلته....
إنما هَمُّ الكاتب أن يكتب... ويكتب... ويكتب...
كنت طرحت سؤالا في موضوع أدبي لغرض النقاش على مجتمع علمي، ققام كثير من الإخوة بالمشاركة في النقاش، وأود أن أسوق لكم سؤالي، وأهم إجابة عن السؤال من قبل الشيخ عارف محمد حفظه الله.
السرقة الأدبية، أصبحت من مستلزمات العصر الحديث، حيث يسرق بعض المتكاتبين كلام كاتب عرق الجبين، لينسبه إلى نفسه أو يشعر القارئ بأنه هو الكاتب، من دون رادع أو حياء، ظنا منه أن ذلك يخفى على الزمن.. وإن الزمان لناقد حذق!
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.