فلا يهُمَّنَّ الكاتبَ التقليدُ هل أقلد أم لا.....؟ ومن أختاره قدوة وإماما في الكتابة......؟ إن أنزلني واديا فسيحا نزلته وإن أدخلني جحر ضب دخلته....
إنما هَمُّ الكاتب أن يكتب... ويكتب... ويكتب...
أنصحهم ثم أنصحهم أن لا يقرؤوا هذه المقالة؛ فإنها لا تسمن ولا تغني من جوع، وأعِظُهم ثم أعِظُهم أن يلجؤوا إلى باب غير هذا الباب، فإنه لا يرجع بكثير طائل؛ فإنني كتبت هذه المقالة للمتكاتبين الذين نعرتهم وهتافهم: "خالف تعرف" و " غرِّب تعجب" لا الكتَّاب ...
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.