قصة ممتعة عن تاجر بغداد

"علي كوجيا" تاجر بغدادي، كان يعيش في زمن الخليفة "هارون الرشيد" في بغداد في بيت ورثه من أبيه. سمع يوما أن جاره يذهب إلى الحج، فأراد أن يذهب معه لأداء الحج، فجمع كل ما لديه من ذهب ثمين، ووضعه في جرة كبيرة، ثم وضع فوقه الزيتون وسد الجرة. وذهب بها إلى ...

أحاديث الحمى

أنني زرت اليوم أحد زملائي أصابته الحمى، حيث أن درجة حرارتها قد بلغت مائة فاصلة ثلاث، فأحببت أن أنقل معلومات عن الحمى جاءت في كتب الأحاديث، فهذا ما دعاني إلى اختيار هذا الموضوع.

جحا القرن الحادي والعشرين

(قصة هزلية جادة استوحيت شخصيته من أحد زملاء العمل)

حديث النفس ...

... كان الباب كما كان، لا شيءَ قد تغيَّر، حاول أن يمسِك بزمام قلبه، وجدَّ على التصبّر؛ لأن عليه ألا يستعجل؛ لأنه لا يُجدِي، وعليه ألا يستسرع؛ لأنه لا يفيد، فرجع القهقرى إلى الباب المفتوح؛ لكي لا يغلب على أمره.

غرق طفل سوري يوقظ ضمير العالم ويحرك المشاعر..

أثار صورة (أيلان كردي) التي جرفها البحر إلى شاطئ بودروم التركي استياء العالم واستنكاره، فرعد العالم وبرق، وبكى حتى الشجر والحجر ـ وحق له أن يبكي ویرعد ـ ، فوصفت هذه الحادثة بأشنع الألفاظ في مواقع التواصل الاجتماعي والإعلام الإقليمي والدولي ...

نصيحة قيمة لمن أراد أن تكون حياته سعيدة وهادئة

     تزوج أحد الشباب وذهب إليه أبوه يبارك له في بيته، وعند ما جلس إليه طلب منه أن يحضر ورقة وقلما وممحاة، فال الشاب: لم يا أبي؟ قال: أحضرها. أحضر الشاب قلما وورقة ولم يجد ممحاة، فقال له أبوه إذن انزل واشتر ممحاة. مع استغراب شديد نزل الشاب إلى ...

اليتيمان

قصة مؤلمة جدا، سطرها يراع الأديب الكبير.. الشيخ علي الطنطاوي

زينب الصغيرة، بأي ذنب قتلت؟!

خرجت زينب الزهرة، كعادتها من باب منزلها، وفي عينيها الزرقاوين بريق الأمل، وسارت ببراءتها ، إلى مدرسة القرآن الكريم... ولكن فجأة حدث ما لم يكن في الحسبان!

حكاية: كن مثلي كيف أكون مثلك؟

كن مثلي كيف أكون مثلك؟ هذه الحكاية مذكورة في كتاب (بكهرے موتی) فلما مررت بها أعجبتني، فأحببت أن أنقلها إلى العربية، ثم أعرضها بين أيديكم حتى تعم الإفادة والاستفادة. كان يا ما كان في قديم الزمان أبو الحسن سري الدين  السقطي، أحد علماء أهل السنة ...

حكاية الهميان

قصة هادفة صاغها الشيخ رحمه الله من رواية عن ابن جرير الطبري رحمه الله ... ترى فيها عاقبة الصبر والطاعة في صورة جلية حميلة.

العجوزان

القصة رائعة جدا فى أسلوبها الراقى ، فى تنامى الأحادث وتسلسلها ، هذا من الناحية الأدبية من ناحية الفوائد فالقصة تحمل أسمى المعانى الإسلامية وتقدمها للقارىء بأسلوب راقى رحمك الله يا طنطاوى لقد أتعبت الأدباء من بعدك !

تقول المعلمة: أنا أحبكم جميعا

وكانت لديها عادة أنها دائما تخاطب الطلاب قبل بدأ الدراسة "أنا أحبكم جميعا"، لكنها تدري أنها لا تقول الحقيقة، لأنها لا تحب الأطفال سويا.

هل رأيت وفاء مثل وفاء الكلب؟

ونفثت سمها في اللبن، فرآها الكلب ولكنه لم يستطع أن يفعل أي شيء مع......

نظام المرور

فقررت أن علي انصرافا من نفس المكان مثل انصراف الآخرين، فرجعت، سارحا في فكرة نظام المرور بأنه لو يكون قويا في بلدنا لما حدث ما يحدث يوميا.

تحت كل محنة .. بشرى وخير ومنحة

حديث عن الأمل الموجود بين ثنايا الألم ، ونظرة إيمانية جعلت من محنة السرطان منحة ربانية .
  • مجموع المقالات : 16
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2024