الحلقة (1) من "أحداث الرحلة الدعوية من باكستان إلى تركيا"

وكم من صغار يُرتجى طولُ عُمرِهم وقد أدخلت أرواحهم ظلمة القبر وكم من صحيح مات من غير علّة وكم من سقيم عاش حيناً من الدّهر

لماذا اعتذرت أنقرة من موسكو؟

 الرئيس التركي رجب طيب اردوغان رجل حادة الطباعة، كبرياؤه لاتسمح له أن يتنحى أمام أحد، ولايعتذر لأحد بسهولة، حتى وإن كان على خطأ.ولكنه رغم ذلك كله اعتذر أخيرا للرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن قضية اسقاط مقاتلتها على الحدود السورية، حيث أرسل ...

حديث عن جريدة اليوم

لكن الحكومة لم تتحرك، فبدأت شرطة المرور على الطريق السريع توقف الحافلات وتسأل الركاب المتوجهين إلى أوطانهم عن الإيجار، فإذا تبين أن الجباة قد قطعوا التذاكر بضعف الإيجار فتأخذ الشرطة منهم مبلغا إضافيا، وترد على الركاب.

المستقبل الجديد

إن العصر الحديث بإمكاناته الهائلة ينادي المسلمين بأعلى صوته، انهضوا أيها المسلمون وانشروا الإسلام في أصقاع الأرض، وبلّغوا تعاليم الإسلام في أرجاء المعمورة ..

بورما المنسية جرح لا يندمل

إن أكثر من عشرة ملايين من المسلمين في بورما - مينمار حاليًا من خمسة وخمسين مليونًا تعداد سكان بورما يعيشون جحيمًا حقيقيًّا، حيث تتعامل معهم الطغمة العسكرية الحاكمة وكأنهم وباء لا بد من استئصاله من كل بورما، فما من قرية يتم القضاء على المسلمين فيها؛ حتى يسارع النظام العسكري الحاكم بوضع لوحات على بوابات هذه القرى تشير إلى أن هذه القرية خالية من المسلمين.

التقدمية والرجعية

على أننا إذا تلفتنا إلى الماضي، فلا نلتفت إليه لنرجع القَهْقَرى، ونمشي إلى الوراء، بل لنستمد منه القوة على السير سعياً إلى الأمام، إلى الأمام لنربط بين الماضي المجيد، والمستقبل المجيد، إلى الأمام لنصل مجدنا الجديد بمجدنا التليد.

تطبيق الشريعة يجلب الأمن في الدولة

في الآونة الأخيرة من الزمن نلاحظ بكثرة كاثرة أحداث القتل والاغتيال والاختطاف والتحرش الجنسي في بلاد شبه القارة الهندية بصفة خاصة، فقد ...

أمريكا وموقفه المزدوج تجاه التدخل الروسي

لم تكن لأمريكا ولا للدول الغربية الأخرى استراتيجية واضحة بشأن سوريا منذ اندلاع الثورة، فبينما كانت أمريكا تؤيد المعارضة في بعض تصريحاتها لم تكن متحمسة يوما في دعمها وتقويتها. ولم يزل يكتنف الموقف الأمريكي الغموض والالتباس بعد التدخل الروسي ...

أين العلماء من مأساة بشاور!!

إن الشعب الباكستاني خاصة والأمة الإسلامية عامة بأمس الحاجة اليوم إلى قيادة دينية فاعلة تتمتع بمؤهلات علمية وثقافية وجهادية ودعوية واسعة، تشخص الداء وتصف الدواء الصحيح للعلاج. إن أية أمة لا تتمتع بقيادة صحيحة أمة منهارة، أمة مستهدفة، أمة منصهرة في بوتقة التيارات، تعصف بها العواصف الهوجاء والرياح العاتية كالورقة اليابسة وتقذفها حيث شاءت.
  • مجموع المقالات : 57
المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
الحقوق في الموقع محفوظة حسب رخصة المشاع الابداعي بهذه الكيفية CC-BY-NC
شبكة المدارس الإسلامية 2010 - 2024